<<لابد وأن يُفتح باب الفرج
ليُنصب عيد الفرح
لا عليك،، ستنفذ الدموع في أقرب حين
وستأتيك دموع تُثلج الصدر الحزين
ستعود الفرحة فهي إليك في حنين»
في بعض الأحيان وفي لحظة من اللحظات
نحتاج لأي أحد يكون بجانبنا
لا ليس أي احد
ولكن من تولو مناصب هامة في قلوبنا
نبحث هنا وهناك
ولانجد سوى الذكرى
موجودون وكأنهم ليسو موجودون
لايسعنا سوا أن نعبث بالأوراق ونترك الأقلام عليها تنزف
لنعبر عن وحدتنا ولحظة مرت بنا وتمر بأي شخص عادي
لان الحياة هكذا
حضور وغياب
تقبل مني
ودمت بود