هذي قصه واقعيه ..حدثت أحداثها في الرياض...
....طبعا ما أبي إلي تحت سن ال15 يقرون(أستهبل)....................هاااهاااهاااي
أم خالد كانت تحب تحظر العروس و المناسبات ..حتى بدون دعوه .(يعني تقدرون تقولون لقافه)و يوم من الأيام شافت قاعه قاعده تجهز لعرس..فقررت إنها تدخل ....و جهزت حق العرس ..وحطة ذيك الشيله..وذاك الروج إلي عمره ستمية سنه(حظرتها معطيها أياه أبوا العيال _الله يرحمه_)ما طاع حتى تخلصه قبل ما يموت...[وشلفتها بنتها وقالت :وين رايحه يما؟(عاد البنت تتميصخ..إهي عارفه لي حطة هل روج إنها رايحه للمهمه السريه(إف بي أي..على غفله)..يوم وصلت لاقتها إلي تفتش ..واااااي تروع (على وصف أم خالد)كانت سمره (سمار غامق)وعصصصصصصله..خوش رجيم..وحاطه ذاك الحلق..الحلق أمتن من خصرهااا..عاد أم خالد يوم شافتها.............خافت ..وراحت طيران بعد ما فتشتها ..الغريبه ما سألتها عن البطاقه!!بالعاده إذا سألوها ..تقولهم:هاا..إيه ..يووووه ..نسيتها في البيت..الله يهديني..و بدت الطبول تطق(حمام جان مسير..)عاد من زين رقصها عشان ترقص..
وحست (الله يكرمكم )بريحة خياس..عل عاده ريحة هل عطور تشق الحلق..و المشكله ما جابت عطر..أي عطر يا حسره!!!لا هو بيربيري ولا سو ماجك..إلى عطرها سو خياس..و تصبرة(عشان الأكل)..تنطر وتنطر...حشا!ما يستحون ..1!!وين العشا؟؟؟..و زهقت وإتصلت على ولدها حمودي..(حظرته آآخر العنقود..ولازم تدلعه)وقالت له تعال وخذني ..أنا ناطرتك بره عند باب القاعه..وهي بره تذكرة خالتنا إنها نست شنطتها..ف رجعت و دخلت ...وقتها صار الحدث المرعب..........
...........................................لقت القاعه فاظيه ولا فيها حتى شخص واحد..والأنوار مطفيه ..ولا كأنها من دقايق كانت هنا!!!
و إتخرعت من إلي شاغته ..ف طلعة ل بره ..وشافت الحارس قاعد...و راحت لمه .والكلمات ياله تطلع من فمها:وين.........تو .وين راحو .....ال.....معازيم..و رد عليها ب إستغراب:وش قاعده تقولين
؟؟!!إليوم القاعه ما حجزت لأحد ..ولا لمست حتى!!..و في تلك اللحظه جا ولدها (حمودي)ورن البوري..وقال الحارس:يلى لوسمحتي يا خاله..جا ولدك..ما أبغاك تجين هنا لوحدك مره ثانيه..الحي خطير هنا..يلا الله يشفيك..ومشت صوب السياره وهي ما أستوعبة إلي صار تو....و توبه ما عاد هي رايحه لعرس ثاني.....
ان شاء الله تعجبكم القصة..